" خَابَ عَبْدٌ وَخَسِرَ؛ لَمْ يَجْعَل اللَّه في قَلبهِ رَحْمَةً لِلبَشَر".  

"خالدُ بنُ الوليدِ سَيْفُ اللَّه، وَسَيْفُ رَسُولِهِ، وَحَمْزَةُ بنُ عَبدِ المطلب أَسَدُ اللَّه وَأَسَدُ رَسُولِهِ، وَأَبُو عُبَيْدةَ بنُ الْجَرَّاجِ أمينُ اللَّه وأمينُ رسولهِ، وحُذَيْفَةُ ابنُ اليَمَانِ مِنْ أَصْفِياءِ الرحمن، وَعَبْدُ الرحمنِ بنُ عَوْف من تُجَّارِ الرَّحْمن".  

"خَالِدُ بْنُ الوليدِ سَيْفٌ مِنْ سُيوفِ اللَّه".  

"خَالدٌ سَيْفٌ مِنْ سُيُوفِ اللَّه، وَنِعْمَ فَتَى العَشِيرَةِ".  

"خَالِدُ بنُ الوَلِيدِ سَيْفٌ مِنْ سُيُوفِ اللَّه سَلَّهُ اللَّه عَلَى المُشْرِكِينَ".  

"خَالِطِ النَّاسَ بِمَا يَشْتَهُونَ، وَزَايِلهُمْ بِمَا يَشْتَهُونَ، ودِينَكَ فلا تَكْلِمْهُ".  

"خَالِطُوا النَّاسَ بِأَخْلَاقِكُمْ، وَخَالِفُوهُمْ فِى أَعْمَالِكُمْ".  

"خَالِفُوا المُشْركِينَ: أَحْفُوا الشَّوارب وأَوْفوا اللحَى".  

"خَالِفُوا اليَهُودَ فَإِنَّهُمْ لَا يُصَلُّونَ فِى نعَالِهم وَلَا خِفَافِهِمْ".  

"خَالِفُوهُمْ، صُومُوا أَنْتُمْ".  

"خَالِفُوا اليَهُودَ، وَصَلُّوا فِى خِفَافِكُمْ وَنِعَالِكُمْ؛ فَإِنَّهُمْ لَا يُصَلُّونَ فِى خِفَافِهِمْ وَلَا فِى نِعَالِهِمْ".  

("خَبَّأتُ لَكَ خَبيئًا، قَالَ: "فَمَا هُوَ؟ " قَالَ: الدَّخُّ، قَالَ: "اخْسَأ" قَاله لابْن صَيَّاد لَما مَرَّ بهِ وَهُوَ مَعَ الصِّبْيَانِ".  

"خبَّرنِى جبْريلُ عَن اللَّه تعَالى أَنَّه قال: وَعِزَّتِى وَجَلالى وَوَحْدَانِيَّتِى، وارتِفاع مَكانِى، وَفاقة خلْقى إِلىَّ، واسْتِوائِى عَلى عَرْشِى، إِنِّى لأَسْتحى منْ عَبدِى وَأَمَتِى يشِيبَان في الإِسْلام ثُمَّ أُعَذِّبهُما، ثُمَّ بكى، فقِيل: يَا رَسُول اللَّه، مَا يُبْكيكَ؟ قال: بَكيْتُ لمَنْ يَسْتحْيى اللَّه مِنه وَلا يَسْتَحْيِى مِنَ اللَّه".  

"خَبَّرنِى ربِّى أَنِّى سَأَرَى عَلَامَةً في أُمَّتِى فَإِذَا رَأيْتُهَا أَكْثَرتُ مِن قَوْل: سُبْحَانَ اللَّه وَبحَمْدِه، أَسْتَغْفِرُ اللَّه وَأَتُوبُ إِلَيْهِ، فَقَدْ رَأَيْتُهَا {إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ} (فتح) مكة: {وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا (2) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا (3)} ".  

("خَبيثٌ مِنَ الْخَبَائِثِ".  

"خُبزٌ، وَلَحْم، وَتَمْر، وَبُسْرٌ، وَرُطَبٌ - إِذَا أَصَبْتُمْ مِثْل هَذَا فَضَرَبْتُمْ بأَيْدِيكُمْ فَقُولُوا: باسِمْ اللَّه وَبَرَكَةِ اللَّه".  

"خُبزٌ، وَلَحْمٌ، وَتَمْرٌ، وَبُسْرٌ، وَرُطَبٌ وَالَّذِى نَفْسى بيَده إِنَّ هَذَا لَهُوَ النَّعِيمُ الَّذِى تُسْأَلُونَ عَنْه، قَالَ اللَّه: {ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ}، فهذا النعَيم الذى تُسألُونَ عنه يَوْمَ القِيَامَة -فَكَبُرَ ذلك على أصحابه- فقال: بلى، إِذَا أصبْتُمْ مِثْلَ هَذَا فَضَربْتُمْ بأَيديكم فَقُولُوا: بسمَ اللَّه، فإِذا شَبِعْتُمْ فَقُولوَا: الحمد للَّه الذى هو أَشْبَعَنا، وأنْعَمَ عَلَيْنَا وَأفضلَ؛ فإِن هَذَا كَفَافٌ بها".  

"خَدَرُ الوَجْه من النبيذِ تَتَنَاثَرُ منه الحَسَناتُ".  

"خِدْمَتُك زَوْجَكِ صَدَقَةٌ".  

"خَديجَةُ سَابقَةُ نسَاء الْعَالَمينَ إِلَى الإِيمَانِ باللَّه وَبِمُحَمَّد".  

"خَذِّلْ عنّا؛ فَإنَّ الحَرْب خَدَّعةٌ".  

"خُذِ الأَمْرَ بِالتَّدْبِير، فإِن رَأَيْتَ في عَاقِبَته خيْرًا فامْضِ، وَإِنْ خِفْت غيًا فأَمْسِكْ".  

"خُذ الحَبَّ مِن الْحَبِّ، وَالشَّاةَ مِن الغَنم، وَالبَعِيَر مِن الإِبل، وَالبَقرَة مِن البَقرِ".  

"خُذْ عَليْك ثوْبَكَ، وَلا تمْشُوا عُرَاةً".  

"خُذْ هذِهِ فِتخَصَّر بها يَوْمَ القِيَامَةِ، فإِنَّ المُتخصِّرين يَؤْمَئِذ قليلٌ، قال: يَا رَسُول اللَّه لمَاذا؟ قال: آيَةٌ بَيْنِى وَبَيْنك يَوْمَ القِيَامَةِ".  

"خُذْ هَذَا وَلا تضْربه؛ فإِنى قد رأَيتُه يُصَلِّى مَقْبلَنَا من خيبر، وإِنِّى قد نهيتُ عن ضرب أهل الصَّلاِة".  

"خُذْ هذا فاسْتَوْصِ بِهِ خَيْرًا؛ فإِنِّى رَأَيْتُهُ يُصَلِّى، وَإنِّى نُهِيتُ عَنْ قتْل المُصَلِّين".  

("خُذْ الدِّيةَ باركَ اللَّه لَكَ فِيهَا".

طب عن جارية بن ظَفَر الحنفى: أَن رجلا ضرب رجلًا بالسيف على ساعده فقطعها  

("خُذْ هذِه وَاضْربْ بِها الْحَائِط؛ فإِنَّ هذا شَرَابُ مَنْ لا يُؤْمِنُ بِاللَّه وَلَا بِاليَوْم الآخِر".

قالهُ -عَليْهِ السَّلامُ- لأبِى هُرَيْرَة لمَّا أَتاهُ بنبيذٍ يَنُشُّ.  

"خُذْ فاغزُ في سبيل اللَّه فقاتِلوا من كفر باللَّه، لا تغُلُّوا ولا تغْدِروا، ولا تُمثِّلوا، ولا تقْتُلوا وليدًا، فهذا عهدُ اللَّه وسيرةُ نبيِّهِ".  

"خُذْ هذا العُرْجُون فتحَصَّن به، فإِنك إِذا خرَجْت أَضاءَ لكَ عَشْرًا أَمَامَك، وعَشْرًا خلفكَ، إِذا دَخلت بيتك فاضْربْ به مِثْل الحَجَر الأَخْشن في أَسْتار البيت، فإِنَّ ذلك الشيطانُ".  

"خُذْ حَقَّكَ في عَفَافِ وَافِيًا أَوْ غَيْرَ واف" (قَالَهُ ﷺ لصَاحِب الدِّيْنِ).  

("خُذْهُ فَتَمَوَّلْهُ أَوْ تَصَدَّقْ بِهِ، وَما جاءَكَ مِن هَذَا المالِ وأَنت غَيْرُ مُشْرِفٍ وَلَا سَائِلٍ فَخُذْهُ، وما لا، فلا تُتْبِعْهُ نَفْسَك".  

"خُذْهَا وَأَنَا ابْنُ العَواتِك مِنْ سُلَيْم".  

("خُذْ مِنَ السَّبْى جَارِيةً غيرَها".

قاله ﷺ لِدِحْيَةَ حين قال: يا نَبِىَّ اللَّه، أَعطنى جاريةً من السَّبْى، فقال: "اذهب فخذ جارية "فأخذ صَفِيَّة بِنْتَ حُيَىٍّ، فجاءَ رجل إِلى النبى ﷺ فقال: أَعْطَيْتَ دِحْيَةَ سيِّدَةَ قُرَيْظَةَ والنَّضِيرِ، وهى لا تصلحُ إِلا لك" فقال: وذكره.  

("خذوا هدية أُمِّ سُنْبُلَةَ فَهى أَهْلُ بَادِيَتنَا ونحن أَهْل حَاضِرَتِها".  

[Machine] "Take them before you are separated from them, the enduring good deeds, for they are treasures of Paradise: Glory be to Allah, all praise is due to Allah, there is no deity but Allah, and Allah is the Greatest."  

"خُذْهُنَّ قَبْلَ أَنْ يُحَال بَيْنَكَ وَبَيْنهُنَّ، البَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ فَإِنَّهُن من كنوز الجَنَّةِ: سُبحانَ اللَّه والحمدُ للَّه، ولا إِلهَ إِلا اللَّه، واللَّه أَكبرُ".  

"خُذُوا مَتَاعَكُمْ عَنْهَا وَأَرْسِلُوهَا فإِنَّهَا مَلعُونَةٌ".  

"خُذُوهَا يَا بَنِى طَلْحَةَ خَالِدَةً تَالِدَةً لَا يَنْزِعُهَا مِنكُمْ إِلَّا ظَالِمٌ".

"يَعْنِى (حجابة) الكعبة".  

("خُذُوهَا تَالِدَةً خالدةً وَلَا يَنْزِعُهَا مِنْكُمْ إِلَّا ظَالِمٌ، يَا عُثْمَانُ: إِنَّ اللَّه اسْتَأْمَنَكُمْ على بَيْتِهِ فَكلُوا مِمَّا يَصِلُ إِلَيكمْ مِنْ هَذا البيتِ بالمعروفِ".  

"خُذُوا الْقُرآنَ مِنْ أَرْبَعَةٍ: مِن ابْنِ مَسْعُودٍ، وَأُبِىِّ بْنِ كَعْبٍ، وَمُعَاذِ ابنِ جَبَلٍ، وَسَالِمٍ مَوْلَى أَبِى حُذَيْفَةَ".  

"خُذُوا القُرآنَ مِنْ أَرْبَعَةِ: مِنْ عَبْدِ اللَّه بنِ مَسْعُودٍ، وَسَالِمٍ مَوْلَى أبِى حُذَيْفَةَ، وَمِنْ أُبَىِّ بن كعب، ومن معاذِ بنِ جبل، لقد هممت أَنْ أبْعَثَهُمْ في الأُمَمِ كَمَا بَعَثَ عِيسى بْنُ مَرْيَمَ الْحَوَارِيِّينَ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّه، أَفَلَا تَبعَث أبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ فَهُمَا أعْلَمُ وَأَفْضَلُ؟ فَقَالَ: إِنِّى لَا غِنَى بِى عَنْهُمَا، إِنَّهُمَا مِنِّى بِمَنْزِلَه السَّمعِ وَالْبَصَرِ، وبمنزلهْ العَيْنيْنِ مِن الرَّأسِ".  

("خُذوا الْقُرآنَ مِنْ أَرْبَعَة: من ابن أُمِّ عبدٍ، ومُعَاذٍ، وسَالِمٍ، وأُبَىٍّ، وَلَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أبْعَثَهُم إِلى الأمَم كَمَا بَعَثَ عيسى الحواريين".  

"خُذُوا مِنْ قَوْلِ قُرَيشٍ".  

("خُذُوا عنِّى مَنَاسِكَكُمْ فَلَعَلِّى أَلا أَرَاكُمْ بعد عامى هذا".  

"خُذُوا عَنِّى مَناسكَكُمْ".  

("خُذُوا الْعِلمَ قَبْلَ أَنْ يَنْفَدَ؛ فإِنَّ ذهَابَ الْعِلْمِ ذَهابُ حَمَلَتِه".  

("خُذوا الْمِثْلَ بالْمِثْلِ".  

("خُذُوها وما حَوْلَها فاطْرَحوه".

يعنى الفأرةَ وقعت في السَّمْن".  

"خُذُوا الْعَطَاءَ مَا دَامَ غَضًا فَإِذَا تَجَاحَفَتْ قُرْيَشٌ بَيْنَهَا الْمُلكَ وَصَارَ الْعَطَاءُ رِشْوَةً عَنْ دينكم فدعُوهُ".